صندلی
-
سال ها در شهر فریاد زدم
ای پوست جهان میان دستانم
سال ها زیر لب ترانه ام را در آتشی گلرنگ
--------------------برای کشتی زمزمه کردم
همه یا هیچ .
ای نواده های کوچکم ،
--خسته شدم
----------------از خویشتن ، از دریا ها ،
برایم صندلی بیاورید
لا تقطع صديقاً وإن كفر , و لا تركُن إلا عدوِّ و إن شكر ..
تعاشروا كالإخوان , وتعاملوا كالأجانب ..
لا تُمازح الدنيء فيجتريء عليك ..
لم أخلط يوما بين الحرية والأبتذال . عاشرت العديد من الأشخاص الذين اخطأوا فهم الحرية ولم يحترموا اجسادهم
أدونيسلست متشائماً. أنا ثائر على كل شيء، والمتشائم لا يكون ثائراً بل يكون منهزماً. وأنا القائل: يرق لي تمرّدي فأشتهي
تمرّداً حتى على التمردِ
- لا أحبك َ إلا لأني كرهتكَ يوماً ,
أيها الواحد المتعدد في جِسمه .
آه ما أعمقَ الحبَ - كرهاً ,
آه ما أعمقَ الكُرهَ - حباً !
أصرخ بعد الـ “سكوت” الذي (لا) يغامر فيه الكلام !
أصرخ من منكم يراني ؟!
يا بقايا بلا قامة .. !
يا بقايا ” تموت ” تحت هذا السكوت !
أصرخ .. كي تتوالد في “صوتي” الرياح !
كي يصير الصباح .. لغة في دمي وأغاني !!
أصرخ: من منكم يراني ؟!
تحت هذا السكوت الذي.. “لايغامر” فيه الكلام
أصرخ .. كي أتيقن أني وحدي_ أنا .. و الـ “ظلام” !!
.جسدُ هذه المرأة يزحزح الفصولَ
أدونيسطويلاً، سافرتَ، أيّها الشاعر في شمس المجهول. قل لي: أكان هنــاك من ينتــظركَ، غيرُ ظِلّك؟ ولماذا، إذاً، تشكو من المنفى كما لو أنّ هناكَ مكاناً آخر؟
أدونيسسابقا كانت شهرزاد في الماثور العربي
تحيا بقوة الكلام
اليوم هو نفسه الذي يقتلها
نقدر الآن أن نتساءل كيف التقينا نقدر الآن أن نتهجّى طريق الرّجوع ونقول: الشواطىء مهجورة, والقلوع خبر عن حُطام. نقدر, الآن, أن ننحني, ونقول: انتهينا
أدونيسSeite 1 von 11.
nächste letzte »
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.