كان العراقيون يعرفون أن دورة التأريخ اختارت بغداد من جديد لتكون محفلا لالتقاء المشروع الأمريكي الكوني مع مشاريع أخرى مرعبة
Autor: عامر الكبيسي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.