مساحات الظل, والضوء هي اللعبة التي تجيدها الحياة بإتقان, لكل شيء وجهان, يعتركان, ولا يمتزجان, تقلبهما الحياة بنسب, وتصبح مواقعنا هي قواعد اللعبة, أيهما يبرز, وأيهما يختفي, والمحظوظ من يأتي على الحرف الجامع لوجهي الحياة!
Autor: عبده خال
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.