إنه ذلك الخاطر الرهيب المرير، بأن تلك الحجارة تحوي أسفلها رفات العشرات... عشرات كانوا يحيون ويفكرون ويحلمون ويحبون، ثم انتهى بهم الأمر إلى التراب... وسيأتي دوره ليلحق بهم آجلاً أو عاجلاً
Autor: تامر إبراهيم
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.