عندما يحسب أحد الغزاة أن بوسعه أن يأتي بالحرية هبةً لإنسان آخر فإن هذا العمل معادٍ لشروط الحرية ذاتها التي لا تعترف بغير مبدأ الخيار.أنه كمن يقول لنا :"اسمح لي أن أميتك كي أُحييك".
Autor: إبراهيم الكوني
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.