إنّ الذُباب لـ يقع على الزهر كما يقع النحل ليجني العسل وإنّه ليطن في الروض كما تُغرّد الطيور لترقيص قلوبها الصغيرة ثمّ يطير عن الزهرة ذُباباً كما وقع ويسكت ذُباباً كما طن وكيفما نظرت إليه ... لا تراه إلا ذُباباً
Autor: مصطفى صادق الرافعي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.