واعلم أن الرجاء المحمود لا يكون إلا لمن عمل بطاعة الله ورجا ثوابها ، أو تاب من معصيته ورجا قبول توبته ، فأما الرجاء بلا عمل فهو غرور وتمن مذموم
Autor: محمد بن صالح العثيمين
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.