صاحب المروءة والدين إذا أحب زوجتة أعزها وأكرمها وإذا كرهها لم يظلمها ولم يؤذي مشاعرها بما تكرة ولقد أباح لة دينة أن يكذب عليها إذا سألتة عن حقيقة مشاعره تجاهها فيزعم لها حبة وإن لم يستشعرة حرصاً علي مشاعرها وإرضاءاً لنفسها فمن منا يرغب في أن يكون صاحب مروءة وصاحب دين؟
Autor: عبد الوهاب مطاوع