كُنتُ دوما قادرة على رمْي الوردةِ أو الحَجَر على من أودُّ بلا استئذان ولا خجل ولا عجلة.. المشكلة الحقيقية أنني كنت دوما أفضل تغليفَ الأحجار ببعض الورد الأحمر.. حتى لَتبْدو المحبة بابا واسعا على قلبي.. ويختفي من عيني بريق الغضب الرافض.. فكأنني أوافق على كل الكلام وأتقبل بالرضا كل الجروح.. لكن في أبعد عمقٍ داخل روحي.. كنت أعرف دوما من ذا الذي أُحِبُ.. ومن ذا الذي يستحق أحجارا عرايا.. ومن يستحق الورودَ الحُمُرْ.

Autor: د.راقية جلال الدويك

كُنتُ دوما قادرة على رمْي الوردةِ أو الحَجَر على من أودُّ بلا استئذان ولا خجل ولا عجلة.. المشكلة الحقيقية أنني كنت دوما أفضل تغليفَ الأحجار ببعض الورد الأحمر.. حتى لَتبْدو المحبة بابا واسعا على قلبي.. ويختفي من عيني بريق الغضب الرافض.. فكأنني أوافق على كل الكلام وأتقبل بالرضا كل الجروح.. لكن في أبعد عمقٍ داخل روحي.. كنت أعرف دوما من ذا الذي أُحِبُ.. ومن ذا الذي يستحق أحجارا عرايا.. ومن يستحق الورودَ الحُمُرْ. - د.راقية جلال الدويك




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab