الان لايجد شيئا يدافع به عن نفسه أمام تبرؤ هذا الشاب طويل القامه من بنوته له....إلا أفتخاره بأبوته لخالد. خالد نفسه الذي حال دونه ودون الالتحاق بالفدائيين بذلك السوط التافه ...الذي كان يسميه الابوه
Autor: غسان كنفاني
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.