لولا ان مؤلف هذه المسرحية هو شكسبير لألقيتها في الزبالة او استبدلت بها خمس مجلات ميكي من عند عم احمد..حقاً ان لبعض الأسماء رهبة!
Autor: أحمد خالد توفيق
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.