إذن فالانشغال بالقرآن والانتفاع بمعجزته والدخول في دائرة تأثيره هو العامل الرئيسي الذي غير الصحابة وصنع منهم ذلك الجيل الفريد الذي تفخر به البشرية حتى الآن
Autor: مجدي الهلالي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.