حاولت إعادة ترتيب الأوراق المختلطة في حياتي في مدينة محايدة. لأول مرة أجد نفسي أمام مساحة خاوية من المستقبل يجب أن أملأها بنفسي. تدرجت في المراحل الدراسية و كأن كل مرحلة تكفيني وعثاء القرار ثم ها أنذا الآن بلا مراحل ولا قرارات.
Autor: محمد حسن علوان
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.