إن من يتنازل عن القومية العربية بحجة أنها هوية أخرى مثل الهوية المذهبية والطائفية وغيرها مدعيا أنها يجب أن تفصل عن الدولة مثل الهوية الطائفية والمذهبية والعشائرية لايميز حداثية القومية ولايرى أنها جماعة يمكن تخيلها بأدوات الحداثة
Autor: عزمي بشارة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.