أن أولئك الذين لا يأتون أبداً, حتّى ونحن نشق لهم في البحر ممراً لا يأتون, سببٌ للأسى لا يجدر الاستهانة به, أو الإستخفاف بوقعه, فضلاً على أن أتغابى وأدّعي قدرتي على التعايش معه.
Autor: صبا الحرز
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.