انطلق الاحتجاج في سماء المدينة كسحب الشتاء ولم يعد يستطيع أحد أن يخمده، حتى لو أنه خمد هذه المرة فسوف يبقى كامنًا في خزائن الصدى الذي يسري في عروق المدينة.
Autor: محمد المنسي قنديل
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.