بعد عام من الكتابة اكتشفت أنني – للأسف – لن أصير نجيب محفوظ لمجرد أن لي شامة على خدي، ولن أصير الشابي لمجرد أن عيني صغيرتان حائرتان .. ولن أصير ناجي لمجرد أنني موشك على الصلع.
Autor: أحمد خالد توفيق
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.