افتقدتك أيها الصديق.. لم أرك في المهنئين ولا المرسلين ولم أشعر بقربك هذه المرة.. خائف من ماذا؟ وعلى ماذا؟ لن أكفر بالصداقة والثقة والكلمات الجميلة وسأبحث عن عذر يسعك وأقنع نفسي به حالما ألقاك
Autor: سلمان العودة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.