يداهمني شعور فاخر حين يمر الرقم تسعة في ذاكرتي أو يتشكل في لحظتي، أدين فيه للحياة بميلادنا معًا. هل قلت من قبل اني أتجاهل التوقيت ؟ أظن أني فعلت! في الحقيقة أنا أهتم بأدق التفاصيل بشكل يدعو للشقفة.

Autor: محمد حامد

يداهمني شعور فاخر حين يمر الرقم تسعة في ذاكرتي أو يتشكل في لحظتي، أدين فيه للحياة بميلادنا معًا. هل قلت من قبل اني أتجاهل التوقيت ؟ أظن أني فعلت! في الحقيقة أنا أهتم بأدق التفاصيل بشكل يدعو للشقفة. - محمد حامد




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab