ألف (ربما) في هذا الكون .. ما أحقر (ربما) هذه .. ليت الدنيا كالحساب ؛ إذن لارتاح كل البشر .. إن (ربما) تعطي الدنيا معنى المجازفة والخطر .. (ربما) هذه تعلم القلق والانقباض
Autor: أحمد رفيق عوض
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.