أبوها فى السابعة و العشرين و أمها تصغره بسبعة أعوام، تتأملهما شجر الآن بعد سنوات من رحيلهما، تعى، و قد تجاوزت الخمسين أنها تكبرهما بسنوات كثيرة. فى ثبات الصورة كان أبويها مجرد طفلين و كانت، لأن الحياة تمضى، أما لأبويها
Autor: رضوى عاشور
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.