تؤجل الاستقالة من العمل الذى يهدر عمرك، فلا أنت تحبه ولا هو يعوّض غياب الحب بمقابل يجعلك تتحمل الكراهة اللى فى الأركان، فتظل طول عمرك فى الدولاب، متى ستعمل ما تحلم به؟ وإلى متى ستظل أسير القاعدة الساذجة (حب ما تعمل حتى تعمل ما تحب)، لأ.. ادخل فى الموضوع مباشرة وشق طريقك نحو ما تحب، إن لم تفعلها وأنت فى كامل لياقتك الذهنية والصحية
Autor: عمر طاهر