أن أتيقن أنك لا تأتين، كأمنياتنا المؤجلة، وأجازف وأتخيل قدومك، ثم أتحسس ملامحي بعد أن تصفعني الخيبة، والمح نُدبة في جبيني، آه كبيرة جداً يا انتظاري
Autor: محمد حامد
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.