الوحيد الذى أشعر بانتمائى اليه أو بانتماؤه الىّ هو القلم، دائماً أتساءل من خلال ما أراه من كدحه، اينا يمنح الآخر مجداً ياترى؟ أنا الذى أنحت ذاكرتى لأمنحه تعباً، أم هو الذى ينحت روحه ليمنحنى سطراً؟
Autor: محمد حسن علوان
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.