إن عرضنا معتقدات الآخرين وأفكارهم من أوهى مكاسرها: حتى إذا ما قُيض لواحد من أبناء مدرستنا أن يناقش أصحابها، هالتْه السطحية الساذجة التي غذونا بها عقله فعاد باللائمة علينا بما غيبناه..
Autor: عبدالله عبدالعزيز الهدلق
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.