إن كلمة الإشباع تُفهم خطأ على أنها إرضاء فسيولوجياً كاملاً.. ولكن في الحقيقة وعند الإنسان الحق فإنها تعني إشباعاً نفسياً وفسيولوجياً.. وأن هذا الإشباع الفسيولوجي يتحقق نتيجة للإشباع والارتواء النفسي.. أي أن الإشباع الفسيولوجي لاحق وليس سابق، ولا يمكن أن يكون منفرداً مستقلاً
Autor: عادل صادق