هذه هي النهاية، يا صاحبي. نهاية الذي لا يتلفّت حوله بل يتلفّت إلى داخله، فلا يرى سوى الظلال الغريبة، فينقلب على ظهره وينصب فكيّه للقتال. أيهما تقاتل: نفسك أم ظلالك؟
Autor: إميل حبيبي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.