نظرت القطة الصغيرة إلي بعينيها البراقتين . و لا أدري إن كانت تشكرني لأنني اخترتها حتى تنام في أحضان فاطمة .. أم تلومني لأنني انتزعتها من بين أحضان اخواتها..؟
Autor: محمد المنسي قنديل
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.