قلت لها إن الطريق إلى قلبي الذي عجنته خيبات الحياة ومراراتها صعبة ووعرة، لأنه لا يكاد شيءُ يلمسه حتى ينظر إليه بريبة وتوجس، ثم يجفل عنه كنمر بري، ويقف بعيدا خلف صخرة صمته، ويكتفي بالتحديق وحدة الطبع!
Autor: عبد الله ثابت
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.