بكيت ياميمون وشعرت بعد خروجه بعظيم الشفقة على نفسي التي ماتت مرار وهي تعالج أوضاعا لاتستحق مابذل في سبيلها من أرواح
Autor: خديجة الصاعدي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.