الإنسان ينير كل شيء، فكيف ينير إن كان محددًّا؟ من هنا كانت الحرية جوهر الإنسان، وكان فيه شيء من اللانهاية: لاينضب، ولا تمكن معرفته معرفة كلية نهائية.
Autor: أدونيس
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.