إن الذين يعرفون أسباب آلامهم وأحزانهم غير أشقياء .يعيشون بالأمل ويحيون بالرجاء , أما أنا فشقية لأني لا أعرف لي داء فأعالجه , ولا يوم شفاء فأرجوه
Autor: مصطفى لطفي المنفلوطي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.