أما بين ذراعيه فكانت تغفو دائما مهما تكن درجة اضطرابها.كان يروى من أجلها بصوت خافت قصصا يبتدعها أو ترهات وكلمات مضحكة يعيدها بنبرة رتيبة.كانت هذه الكلمات تتحول فى مخيلتها إلى رؤى مشوشة تأخذ بها إلى الحلم الأول.كان يملك تأثيرا خارقا على جعلها تغفووكانت تغفو فى الدقيقة التى يقرر هو أن ينتقيها.

Autor: Milan Kundera

أما بين ذراعيه فكانت تغفو دائما مهما تكن درجة اضطرابها.كان يروى من أجلها بصوت خافت قصصا يبتدعها أو ترهات وكلمات مضحكة يعيدها بنبرة رتيبة.كانت هذه الكلمات تتحول فى مخيلتها إلى رؤى مشوشة تأخذ بها إلى الحلم الأول.كان يملك تأثيرا خارقا على جعلها تغفووكانت تغفو فى الدقيقة التى يقرر هو أن ينتقيها. - Milan Kundera




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab