عندما أعود الان لتذكر كم بددت من أوقات كان يمكن أن تكون سعيدة فلم تصبح كذلك ، وكم أضعت من طاقة بسبب هذه المشاعر شديدة السخف والممعنة فى لا عقلانيتها ، يصيبنى الذعر من حجم الخسارة
Autor: جلال أمين
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.