إن الزعيم يحتاج إلى تقدير اجتماعي عام لكي يستطيع النهوض برسالته. فالزعيم لاينهض بشخصيته وحدها . والناسحين يقدّرون الزعيم يخلقونه خلقا جديدا. ولهذا نجد الزعماء الأقوياء يظهرون في البلاد التي تكون نزعة التقدير فيها قوية.

“ليس في هذه الدنيا شيء يمكن أن يتلذذ به الإنسان تلذذا مستمرا. فكل لذة،مهما كانت …”

“المجددون في نظر المحافظين زنادقة وعملاء للأجانب، أما المحافظون فهم في نظر المجد…”

“يقال في تعريف المنطق : إنه علم القوانين التي تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ في ال…”

“الطفل الذي ينشأ على التزمت في الدين ويتعود الدقة في القيام بطقوسه يمسي تربة خصب…”