هي رسائل الأحزان لا لأأنها من الحزن جاءت ، ولكن لأانها إلى الحزن انتهت ، ثم لأنها من لسان كان سلما يترجم عن قلب كان حربا ، ثم لأأن هذا التاريخ الغزلي كان ينبع كالحياة ، وكان كالحياة ماضيا إلى قبر!

Autor: مصطفى صادق الرافعي

هي رسائل الأحزان لا لأأنها من الحزن جاءت ، ولكن لأانها إلى الحزن انتهت ، ثم لأنها من لسان كان سلما يترجم عن قلب كان حربا ، ثم لأأن هذا التاريخ الغزلي كان ينبع كالحياة ، وكان كالحياة ماضيا إلى قبر! - مصطفى صادق الرافعي




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab