وما ذا تبلغ العبارة من حب يتألم صاحبه و هو يجهل سبب ألمه،فيحسبه بعض الحمقى يتألم بلا سبب و هو في رأي نفسه كأنه يتألم بكل أسباب الآلام
Autor: مصطفى صادق الرافعي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.