بالتأكيد أنا لا أهوى تربية العناكب في داري.. لكن منظر خيوط العنكبوت، وطبقة الغبار على الأثاث لدى عودتي من الخارج، لتبعثان حنينًا قويًا في روحي..

Autor: أحمد خالد توفيق

بالتأكيد أنا لا أهوى تربية العناكب في داري.. لكن منظر خيوط العنكبوت، وطبقة الغبار على الأثاث لدى عودتي من الخارج، لتبعثان حنينًا قويًا في روحي.. - أحمد خالد توفيق




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab