اليوم 15 مارس.. يصر الكمبيوتر على أن منحناي النفسي في الحضيض.. لا أعرف كيف.. لكني قررت أن أكتئب وأحزن فأنا لن أفهم أفضل من الكمبيوتر.
Autor: أحمد خالد توفيق
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.