لكن أن يكون الواحد حفيد لجحافل الصليبيّين يلّي احتلّوا هالبلاد ميتين سنة, وما تركوا وراهم إلا كم قلعة, وشويّة أحفاد أسلم أغلبهم, فهذه عبرة.أنا يا ابني الشاهد الأخير, اللامعنى محفور على جبيني,
لازم كلّ الناس يقروا جبيني حتى يفهموا قدّيش هالتاريخ مجرم وتافه.
Autor: إلياس خوري