الآن وقد تجاوز مراهقته السياسيه ادرك سذاجة رفيقه الذي مات في "معركه الصور" دفاعا عن كرامة صورة لمشروع لص اراد ساذج آخر ان يقتلعها ليضع مكانها صورة زعيم آخر لميليشيا.فمات الإثنان وعاش اللصان.
هل ثمة ميتة اغبى؟

Autor: أحلام مستغانمي

الآن وقد تجاوز مراهقته السياسيه ادرك سذاجة رفيقه الذي مات في "معركه الصور" دفاعا عن كرامة صورة لمشروع لص اراد ساذج آخر ان يقتلعها ليضع مكانها صورة زعيم آخر لميليشيا.فمات الإثنان وعاش اللصان.<br />هل ثمة ميتة اغبى؟ - أحلام مستغانمي




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab