وإذا لم يكن للاستبداد من سيّئة أكثر من جعله المرء يشعر بالنفور من لغته الأمّ، لأنّها عاشت علي لسانه وهو عبد، فإّن ذلك وحده يكفي لصبغ الاستبداد بالسّوء الذي لا تغسله كلّ بحار الأرض.
الازاليا الحمراء 1
Autor: أحمد مطر
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.