وحتى عندما ارتبك المسار لم يهتز اليقين
لأنني ساذجة ؟ لأنني متفائلة إلى حد البلاهة ؟ لأنني اؤمن بقشة الغريق فلا أفلتها أبدا من يدي ؟
ربما ..
Autor: رضوى عاشور