آلام الماضي تؤثر على الحاضر فتجعله أشد وطأة، وعلى المستقبل فتجعله أكثر مدعاة للقلق.
أفراح الحاضر تدخل التفاؤل على المستقبل كما أنها تخفف من معاناة الماضي.
الآمال التي يحملها المستقبل تخفف بدورها من وطأة المعاناة الحاضرة وتنسينا متاعب الماضي. ص 49
Autor: مصطفى حجازي