الإنسان القلق ليس إنساناً مريضاً، و إنما الإنسان المريض هو ذلك الإنسان الاَخر الكسول القنوع المُستقر المُسترخى ...
لــ د.مصطفى محمود
Autor: مصطفى محمود
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.