حقيقة المسألة أن الإنسان لم يتقدم و إنما تأخر ، وهو كل يوم يتأخر .
الأدوات التي في يديه هي التي تقدمت و تحول هو من صانعها إلى خادمها ، ثم إلى عبدها .
Autor: مصطفى محمود