وأنا على هذا البعد حين أقرؤك أراك وٕانك لأقرب إليّ ممن هو أقرب إلى ، وأشعر
بالكلمات حارة متنفسة بين يدي كساعة كتابتها ....كأن قلبي كان عندك وأنت تكتبها
فلما جاءته .جاءته على عهده بها ....
Autor: مصطفى صادق الرافعي