أول الأمر كآخره، وآخره كأوله، دوائر لا تنتهي من الألم المعتق بعناية. يجوبان معاً غياهب الحزن، ومتاهات الألم بحثاً عن نفحات من نسائم الأمل، ولكن
..لا يحظيان إلا بمزيد من
.الألــم
Autor: عمرو صبحي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.