وربما كنت السبب وحدي في هذا
لأنّي أترك الصنبور مفتوحاً عند شحذ لحيتي
وتكراري الإنكار وقولي:
إن كائناً خارج الزمن هو من فعلها!
Autor: د.محمد رضا