ثم استدارت السيدة نحوى فجأة و عادت تمسكنى بأصابعها القاسية العظام و قالت هذه الحياة جميلة يا سيدى. كم
هى جميلة
ثم طفرت من عينها دمعة
Autor: بهاء طاهر
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.